ماذا يقول المسلم في عزاء المسيحيين؟

ماذا يقول المسلم في عزاء المسيحيين؟
وأضاف برهامى، الألفاظ التى يمكن أن يعزى بها غير المسلمين هى ألفاظ العامة مثل، “البقاء لله، اتقوا الله وأصبر لأن الصبر عموماً خير من الجزع، لأن الجزع معصية فوق الكفر، المعاصى فوق الكفر زيادة فى العقوبة، لو أمرت غير المسلم بتقوى الله التى تشمل النهى عن الشرك، يجوز أن يقال إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شىء بأجل مسمى، ولا …

ما حكم من يترك الصلاة أحيانا؟

فأجاب بقوله: الذي يظهر لي أنه لا يكفر إلا بالترك المطلق بحيث لا يصلي أبداً، وأما من يصلي أحياناً فإنه لا يكفر، لقول الرسول عليه الصلاة والسلام: بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة ـ ولم يقل ترك صلاة، بل قال: ترك الصلاة ـ وهذا يقتضي أن يكون الترك المطلق، وكذلك قال: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها ـ أي …

هل يعرف الميت من الذي يدعو له؟

سؤال أجابت عنه لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية، وجاء نص الجواب: “الذى يظهر لنا من خلال مراجعة أقوال أهل العلم فى هذا الشأن: أن المتوفى يعلم بمن يدعو له لأنه يصل إليه الثواب وينتفع به لذلك روى البيهقى والبزار من حديث أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله قال: “إن الله تبارك وتعالى ليرفع للرجل الدرجة فيقول: رب أنى لى …

ما معنى لا عزاء بعد ثلاث؟

“ليس للعزاء حد محدود ، لا ثلاثة ولا أكثر ، قد لا يعلم المعزون إلا بعد أربعة أيام أو خمسة أيام ، فالمقصود أنه ليس له حد محدود ، المعزي ليس له حد يعزيهم فيه ، فإن عزاهم بعد ثلاثة أو أربعة أو بعد خمسة أيام أي حين بلغه الخبر فلا بأس ، إنما الثلاثة حد للإحداد ؛ أي إحداد المرأة القريبة إلى الميت ، فالنبي صلى الله عليه وسلم …

ما هي مدة العزاء في الشرع؟

وقد نص الفقهاء على عدد أيام التعزية، فقالوا بأنها ثلاثة أيام، قال الإمام زكريا الأنصاري الشافعي: “ولا تعزية بعد ثلاث من الأيام تقريباً، أي تكره بعدها، إذ الغرض منها تسكين قلب المصاب والغالب سكونه فيها، فلا يجدد حزنه، وقد جعلها النبيّ صلى الله عليه وسلم نهاية الحزن بقوله: (لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تحد …

كيف اعزي صديقي المسيحي وانا مسلم؟

والعلماء الذين ذكروا جواز تعزية الكافر نصوا على أن يتخير المعزي الألفاظ التي ليس فيها محذور شرعي. ومن الألفاظ التي ذكرها العلماء في ذلك ” أي في تعزية الكافر” أخلف الله عليك ولا نقص عددك” ذكر ذلك النووي وابن قدامة (انظر في ذلك: المجموع شرح المهذب: 5/275) (وانظر المغني لابن قدامة: 2/410).