ومعنى الحديث : أن الخيل المعدة للجهاد في سبيل الله قد اقترن بها الخير ولازَمها ، إلى يوم القيامة ، وهي في سعيها ذلك لا تخرج عن الأجر ، والغنيمة ، وربما ظفرت بهما معا . أما الأجر : فإنها كلما أكلت أو شربت أو مشت ، أو حتى بالت كتب الله لصاحبها أجرا .
الكلمات الفتاحية
الحصانالخيلحصانخيولركوب الخيل